ملـــــــــتقى المــــــــــــــحبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملـــــــــتقى المــــــــــــــحبة

التعارف وتبادل المعلومات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» مسابقة ملك الردود على فرسان الاشهار
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالأربعاء 24 يوليو 2013 - 17:16 من طرف الفلكي محمد

» كن كصفاء السماء :إ
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالأربعاء 24 يوليو 2013 - 17:14 من طرف الفلكي محمد

» امثال وحكم
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالأربعاء 24 يوليو 2013 - 17:13 من طرف الفلكي محمد

» ياصاحب النفس الجميلة
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالأربعاء 24 يوليو 2013 - 17:12 من طرف الفلكي محمد

» عالم التطوير.... أول منتدى تطويري
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالأربعاء 8 أغسطس 2012 - 20:56 من طرف حميد العامري

» موقع اجهزة الجسم في القدم انظر وقل سبحان الله
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالخميس 15 ديسمبر 2011 - 10:29 من طرف محمدالعابد

» اسأل نفسك
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالخميس 15 ديسمبر 2011 - 8:50 من طرف محمدالعابد

» مساجلة بين الشاعر ابراهيم الباوي والشاعرة العراقية سحر الجنابي
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالسبت 10 ديسمبر 2011 - 13:01 من طرف عاشق السلام

» المراة المبدعة والعقبات
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالخميس 8 ديسمبر 2011 - 22:48 من طرف عاشق السلام


 

 التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق السلام




عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 15/07/2011
الموقع : ملتقى عراق السلام

التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Empty
مُساهمةموضوع: التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت   التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت Emptyالأربعاء 2 نوفمبر 2011 - 13:08

التشهير بالناس عبر مواقع الإنترنت

++ التشهير ++


بالناس عبر النت.. جرائم استفحلت.. تبحث عن عقوبات وحلول


كثرت المهازل التي يتداولها

«خفافيش الانترنت»

عن أفراد من المجتمع، بغرض التشهير بهم وهز صورتهم

أمام الآخرين!

أصبح كل من لديه حقد أو ثأر على أحد المسؤولين

أو أحد من مشاهير الكتاب والمثقفين والإعلاميين

من الجنسين، خميرة دسمة لدسائس وأكاذيب يعجنها أحدهم

بماء الكذب والبهتان، ويخبزها بأفران المنتديات على الملأ

ثم يوزعها زاعماً أن صنيعه هذا من باب النصيحة والغيرة

العامة على الأخلاق والدين!

ما الذي يجب أن نفعله للحد من أفعال التشهير القذرة هذه؟..

وما حكم من يقوم بها؟

إن من أول الواجبات تشديد الرقابة على من يتطاول ويشهر

بالآخرين بالمحاسبة والعقاب وكذلك المشرفين

على تلك المواقع التي تسيء للآخرين ليلاً.

في ميزان الدين



٭ يقول الدكتور عبد العزيز العسكر أستاذ الشريعة بجامعة الإمام

ان التشهير بالناس عبر النت ممنوع شرعاً من عدة أبواب

منها باب الغيبة والنميمة والبهتان

وكلها محرمة فإذا كان بالإنسان ما ذكر فهذه غيبة

وإذا كان وشاية بالمسؤولين فهذه نميمة

وان لم يكن به ما ذكر فهذا بهتان والعياذ بالله.

ومن جانب آخر فإن التشهير

محرم من باب إشاعة الفاحشة بالمجتمع الإنساني

والفاحشة ليست مقصورة على الأعمال بل الأقوال

أيضاً توصف بالفحش إذا جاوزت الأعراف والآداب العامة

والله توعد من يشيع الفاحشة بالمجتمع المسلم بالعذاب الأليم.


أن هناك جانبا ثالثا

أسود للتشهير فهو يعتبر من عوامل الإفساد بين الناس وهذا محرم

الأمر الرابع أن هذا التشهير يعتبر حراما من باب

(التخبيب أي الفرقة) لأنه يخدم العدو

ويضعف الجبهة الداخلية للمجتمع ويعطي صورة للعالم الخارجي

بأن مجتمعنا متفكك ومتناحر وأن أفراده يتشفى بعضهم ببعض

وهذا كله مخالف لحقوق المسلم على أخيه المسلم.

ثم من جانب آخر ليس هذا بالأسلوب الشرعي للنصيحة

ولا للإصلاح بل هو مخالف لأسلوب النصيحة التي تقوم على المحبة



والصدق والرغبة في نفع المنصوح وإصلاح حاله

وهذا الذي يجري إنما هو نوع من التشفي والانتقام الناتج

عن ضعف الإيمان وعن الشعور بالنقص وعن قلة الخوف

من الله عز وجل ونقص المروءة.


في ميزان علم الاجتماع



يرى الدكتور ناصر العود وكيل قسم

الاجتماع والخدمة الاجتماعية بجامعة الإمام

أن انتشار وسائل الاتصال وثورة التكنولوجيا في العقد الماضي

قد ساهم في ظهور العديد من المشكلات الاجتماعية والمجتمعية

على وجه الخصوص التي من أبرزها

«التشهير» و « إساءة السمعة» « فضح المخالف»


وغيرها من المفردات التي تُرجع إلى الرغبة في الانتقام

من الشخص المخالف عن طريق النشر و بشكل متعمد ومنظم

- أحيانا - في مواقع النت أو عن طريق رسائل الجوال.

ويشير خبراء الاجتماع وعلم النفس إلى أن هؤلاء الأفراد

يحاولون تحقيق الإشباع الذاتي والتوافق النفسي لذواتهم

عن طريق بث ونشر الأخبار السيئة عن أشخاص آخرين

خالفوهم الرأي أو لا يجارونهن في أطروحاتهم وأفكارهم

و صنفوهم في خانة (غير الأسوياء)

أو المضطربين نفسيا بما يعرف (الشخصية السيكوباثية-

الشخصية الناقمة على المجتمع) .

وقد وجدت الدراسات النفسية والاجتماعية أن هذه التصرفات

تكثر عندما يكون المجال للنقد والتعبير عن الرأي محكوم

ومقيد سواء بالتقاليد والأعراف أو بسلطة الحكومات

في ميزان القانون



يرى المحامي زامل الركاض

أن الكثير من أفراد المجتمع يرى ضرورة تدخل المنظم السعودي

لوضع الضوابط اللازمة لتنظيم وتقنين ما يعرف بقضايا النشر

في الإنترنت وما يتبعها من مخالفات تمس الناس في سمعتهم

وكرامتهم ومحاولة النيل منهم بطريقة دنيئة من خلال جريمة

التشهير عبر الإنترنت التي أصبحت تشكل ظاهرة سلبية

في العديد من جوانب الحياة الاجتماعية والإعلامية

وأصبحت وسيلة لنشر الكذب والبهتان

والتطاول على الأعراض والحرمات لبعض الأشخاص الطبيعيين

باختلاف مكانتهم الاجتماعية

خاصة في ظل التطور والتقدم التقني والتكنولوجي الهائل في مجال

المعلومات الإلكترونية أو ما يعرف بثورة الإنترنت

أو العولمة المعلوماتية.

وحيث ان الشريعة الإسلامية قد نهت عن الكذب والبهتان

وشهادة الزور وسوء الظن وما يتبعها من التجسس المحرم

لقوله تعالى

(يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن
اثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا)

والظن هنا هو التهمة بدون قرينة حال تدل عليها

وقد صح الحديث بتحريم الظن السيئ بقوله صلى الله عليه واله وسلم

(إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا ولا تجسسوا

ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا)

فالشريعة جاءت بتحريم التجسس وتتبع عورات الناس

وكشفها وإطلاع الغير عليها فضلا عن الكذب والبهتان.


٭ أما المستشار والمحامي محمد المشوح

فيعتقد أن من الوجه السلبي الآخر لهذه التقنيات التي حباها الله

الإنسان هو إمكانية الاختراق الظلامي لبعض الأشخاص

الذين لا يروق لهم سوى النهش في الآخرين في سواد الليل

وغفلة من الحازمين وإذا كنا نجني سوء الاستخدام لتلك الأجهزة

فإن المجتمع بأسره معني بهذه الظاهرة المسيئة

إلى مجتمعنا وقيمنا وعلاقتنا مع بعض مغفلاً عن الآخر.

كما يتطلب الأمر العمل الجاد نحو سن قوانين وإجراءات

وتدابير للحد من هذه التجاوزات ومعاقبة من يمارسون

مثل هذه الاختراقات الأخلاقية عبر أسلوب الافتيات والافتراء

والكذب والتلفيق على الآخرين.

ويضيف « وإذا كان البعض لا يرعوون بالنصوص الشرعية

الحازمة التي أكدت على التخدير من القول بغير علم في كل شيء

حتى في الكلام عن الأشخاص كما قال تعالى

«ولا تقف ما ليس لك به علم».

ونهى الشرع عن الظن وذلك حفاظا على حماية المجتمع

من الأقاويل والأراجيف

«يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن»

وإذا كان هناك فئة لا تقيم لهذه النصوص ولا غيرها

وزناً فلا أقل من قيام الجهات المسؤولة بتدابير سرية

لحماية الأشخاص من هذه الافتراءات والتشهير

الكاذب على الآخرين.

٭ من جهة أخرى دعا الباحث العربي عثمان سعيد المحيشي

في ورقة عمل قدمها في المؤتمر الدولي الأول لقانون الإنترنت

الذي نظمته المنظمة العربية للتنمية الإدارية

إلى ضرورة التدخل التشريعي بالنص، صراحة ،على تجريم التشهير

والإساءة إلى الغير عبر شبكة النت، على أن يتحقق هذا التشهير

ولو كانت البيانات محصورة في الإيميل فقط،

مع تشديد العقوبات، أو اعتبار النت ظرفاً مشدداً للعقوبة.

وذكر المحيشي، الحاصل على ماجستير في القانون العام

إن جريمة التشهير من الجرائم التي لها الأثر البالغ

سلباً على شخص الإنسان، فهي من الجرائم الماسة بالشرف.

وأوضح أن التشريعات الحالية وضعت لمعالجة

وقائع محصورة نسبياً في كيان مادي قريب، سواء

وقع هذا التشهير أمام مجموعة أفراد أو في إحدى وسائل

الإعلام التقليدية (ما قبل النت)

والتي يكون فيها التشهير محدوداً إلى حد ما

كما يسهل فيها الإثبات ويصعب على الجاني الإفلات

أما بعد ظهور الإنترنت فإن الأمر بات جد خطير

حيث يكون التشهير أمام البلايين كما يصعب فيه الإثبات

ويسهل للجاني الإفلات.

أن إيداع بيانات تمثل اعتداءً على سمعة شخص في شبكة النت

ولو كانت داخل الإيميل، يمثّل تشهيراً

لأن النت أحد طرق العلانية، وأن الإيميل وإن تعذر

الوصول إليه عند البعض فإن غيرهم يمكنهم الوصول

إلى ما بداخله، وهم كثر، فهو بخلاف الصندوق العادي

والمفترض من القاضي، حين يحكم بمثل هذه القضايا

أن ينتقل بتفكيره من صندوق البريد المادي الملموس

إلى هذا الذي هو أشبه بالخيال غير الملموس ليتمكن من اللحاق

بالجناة الأذكياء لا ليقتصر على الذين لا يشكلون خطورة إجرامية

متطورة تطور النت.

وأكد أن معاناة المشهّر بهم كبيرة في مثل هذه الأفعال

و بما أن وجهات النظر التي تحكم في هذه القضايا مختلفة

لذا يتعين تدخل المشرع لحسم الأمر.

ماذا نفعل؟



لمحاربة جرائم التشهير التي تمارس على النت بلا حدود

لابد من البحث عن حلول ومقترحات ننطلق منها إلى عملية

تنظيف الشبكة العنكبوتية

مما علق فيها من أدران جرائم التشهير التي استفحلت

واتسعت لتطال الأكثرية بلا رادع.

++++++++++++

وتعلق بسيط مني لبعض الفتيات وهو بخصوص الصور المتناقله لفتيات انتهكت صورهن وتناقلت عبر الإنترنت

وللأسف ليس بأيديهن حجب الصوره
ولكن البعض منا تعجبه الصوره وتضعها صوره لملفها الشخصي أو توقيع وما إلى ذلك
وبذلك استمر انتهاك الحرماااااات

فسارعي اختاه وبادري في مسح الصوره وانتقي الأفضل

دمـ بود ـتم

وللأمانه منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://iqalsalam.online-talk.net/
 
التشهير بالناس عبر مواقع الانترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملـــــــــتقى المــــــــــــــحبة :: الفئة الأولى :: المنتدى العام-
انتقل الى: